واعتمدت إثيوبيا التي لا تطل على بحار على الميناء الرئيسي في إريتريا الواقع على واحد من أكثر الممرات الملاحية ازدحاما في العالم
يتزعم تيغراي إثيوبيا هذا التحالف بقيادة مليس زيناوي، والجبهة الشعبية لتيغراي إريتريا بقيادة أسياس أفورقي
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، زعم هيلا سيلاسي أن إريتريا كانت جزءًا من إثيوبيا، ونجح في تكوين اتحاد فيدرالي لم يلبث أن تطور إلى ضم أسمرة إلى التاج الإثيوبي عام 1962
وقّع اتفاق سلام في يناير (كانون الثاني) 2000 بالعاصمة الجزائرية، منهياً نزاعاً أسفر عن سقوط نحو ثمانين ألف قتيل