وهي من أقدم فنون النثر،لأنها تعتمد علي المشافهة،لأنها فن مخاطبة الجمهور بأسلوب يعتمد علي الاستمالة وعلي اثارة عواطف السامعين،وجذب انتباههم وتحريك مشاعرهم،وذلك
عبد الله إبراهيم في كتابيه السردية العربية[6] والسردية
edu is a platform for academics to share research papers
تمثل سلمى زوجة أبو عبد الله الصغير (ملك الأندلس) وهي مسكونة بأحلام المجد
هذه الصورة الحزينة للواقع العربي في بلاد الأندلس يقدمها الكاتب من خلال تصويره لحياة ابن زيدون الشاعر العاشق لولادة بنت المستكفي وغيرها من نساء قرطبة ، وهو أيضاً وزير ورجل دولة مشغول بما أصاب بلاده من ضعف ، وابن زيدون ليس بطل الرواية الذي تدور الأحداث السياسية والعاطفية
يقود الحديث عن الشخصية إلى مسألة البطل في الرواية، ففي كل قصة شخص أو أشخاص يقومون بدور رئيسي فيها‘ إلى جانب أشخاص ذوي أدوار ثانوية، وقد كان من المألوف في القصة أن يقوم شخص بدور البطولة في أحداثها، وينال من الكاتب عناية كبرى، وقد يعبر عن طبقة معينة، أو اتجاه إيجابي أو سلبي
ومما سبق نرى مدى الاهتمام الكبير الذي تبديه كوادر المعهد بالدول العربية والفلكلور العربي في الدراسات العلمية، ولوضع القراء بتصور عن دوافع تلك الاهتمامات، أشير إلى بحث أشارت فيه أ
للنثر الأدبي أنواع عدة منها: الخطابة – المقالة- القصة – المسرحية – الخاطرة – الوصايا – الرسائل – المقامات – المحاضرات العلمية – السيرة الأدبية